اضطرابات التعلم عند الأطفال - An Overview
يمكن أن يجري طبيب الأطفال أيضًا بعض الاختبارات للكشف عن أي مشكلات في الصحة العقلية كالقلق والاكتئاب واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
أن يكونَ لمُشكلات التَّعَلُّم لدى الطفل أثر واضح على أدائِه المَدرسي.
مشاكل الأعصاب: قد تؤثر بعض الحالات المرضية والطبية في الأعصاب المسؤولة عن التحكّم في الحبال الصوتية، كما قد تتأذى الأعصاب نتيجة إجراء العمليات الجراحية، أو التعرّض للالتهاب الحنجرة المزمن.
لا توجد فحوص مخبرية لتحري اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.يمكن للاستبيانات حول الجوانب المختلفة للسلوك والنمو أن تساعد الأطباء وخبراء العلاج النفسي على وضع التشخيص.ونظرًا لأن اضطرابات التعلم شائعة، فإن العديد من الأطفال يخضعون لاختبارات نفسية للمساعدة في تحديد ما إذا كانوا يعانون من اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط، ولتحري الإصابة بأحد اضطرابات التعلم، سواءً كان اضطراب التعلم عاملاً مُسبباً لعدم الانتباه أو مصاحبًا له.
بل قد تبين من إحدى الدراسات أن مهارات الرياضيات في رياض الأطفال قد تنبئ بقدرة التلميذ على تعلم الرياضيات والقراءة في المراحل الأولى من الابتدائية. هذا يوحي بأهمية التدخل المبكر في مرحلة التمهيدي متى ما لوحظ بعض المشكلات لدى التلميذ وان ذلك سيدعم تعلمه المستقبلي.
يُسمح لبعض الأطفال باستخدام الأدوات والتجهيزات، التي قد تتضمن الآلات الحاسبة لمساعدتهم على حل المسائل الرياضية، والبرامج التي تحول النص إلى كلام مسموع. وقد تكون المدرسة على استعداد لتوفير كتب صوتية حتى يمكن للأطفال الاستماع إليها بجانب القراءة من نسخة ورقية.
يُشير تعبيرُ "اضطراب التَّعَلُّم" إلى مُشكلة خطيرة قد يعاني منها الطالبُ عند تَعَلُّمه القراءة أو الكتابة أو الرياضيّات أو غير ذلك من أنشطة التَّعَلُّم. وتؤدِّي اضطراباتُ التَّعَلُّم إلى الإضرار بقُدرَة الطفل على تَعَلُّم المعلومات ومُعالجتها. يُدعى اضطرابُ التَّعَلُّم نون أحياناً بأسماء أخرى من بينها "عَجز التَّعَلُّم" أو "صُعوبات التَّعَلُّم" أو "تأخُّر التَّعَلُّم". رغم إمكانية وجود اضطرابات التَّعَلُّم لدى الأطفال الصغار جداً، إلاَّ أنَّها لا تُلاحَظ عادةً حتَّى يدخلَ الطفلُ المدرسةَ الابتدائية.
تتمثّل اضطرابات الصوت بوجود مشاكل لدى الطفل في نغمة الصوت، ودرجة الصوت، ونبرة أو رنين الصوت، وغيرها من خصائص جودة الصوت، ويعود السبب الحقيقي لحدوث هذه المشاكل إلى عدم اهتزاز الأحبال الصوتية بشكل طبيعي، وذلك نتيجة أحد العوامل والأسباب التالية:[١٢]
تحريك الجسم، أو ما يُطلق عليه أيضًا التناسُق الحركي. ويُطلق على هذا النوع من الصعوبات خلل التآزر الحركي
وقد يُعزى النشاط المفرط إلى مجموعة متنوعة من الأسباب، بما في ذلك الاضطرابات العاطفية، أو اضطرابات وظائف الدماغ، مثل اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.
غالبًا ما يبدأ الطفل بالإجابة قبل الانتهاء من طرح السؤال
اضطرابات اللغة الاستقباليه التعبيرية: وهي عبارة عن مشاكل في فهم أوامر الأشخاص الآخرين.
■: قانون في الولايات المتحدة يحظر التمييز على أساس الإعاقة