![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvGTecm9PxGyQb_dF7h2fIUrsHZhWX_YWOPvEBclenTk9_Qxi6yJye-cBeH4SdNJpcqM5gSkZ7Rai8T9Q7GkOEU3NVkmfaDm7j8NTkUxkS_7VF7DhyCuKdKuqC-ncd1CfZ_hd7iAPtLNjR30KqJHKffVu9JlOcA0q2-oGKlJsNG0NheMBOpLzYHtkT_io/s1200/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%20%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%8B%D8%A7%20%D9%88%D8%A7%D8%AB%D9%82%D9%8B%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%9F.webp)
الاهتمام بالتربية البدنية: تعزيز برامج التربية الرياضية والبدنية كجزء من النمو الشامل للطلاب.
اجعلوا الأكبر يعتني بالأصغر (بما يتناسب مع سنه) فرعاية الأطفال تعلمهم تحمل المسئولية وتخلق رابطاً بين الأخوة.
قد تكون رعاية أكثر من طفل أمرًا مرهقًا خاصةً إذا كانوا جميعاً في أعمار متقاربة، إليكم بعض النصائح لمساعدتكم في ذلك:
تُعد “التحقيق في المشاعر” أداة مفيدة أخرى. يشجع هذا الأسلوب الوالدين على استكشاف مشاعر الأطفال وفهمها، بدلاً من تجاهلها أو التقليل من شأنها.
على سبيل المثال، أخبرهم أنه يمكنهم استخدام جهاز الـ«آيباد» أو اللعب بعد انتهاء روتينهم الصباحي من تنظيف لأسنانهم وارتداء لملابسهم وتناول وجبة الإفطار.
مشاركة الأطفال الأكبر سناً في رعاية أشقائهم الأصغر سناً:
أطفال يقدّرون القيم سواء العائلية أو القيم الخاصة بالمدرسة أو التدريب وغيرها من الأماكن.
كيف يمكننا تنمية الاستقلالية والثقة بالنفس في أطفالنا؟
التواصل الإيجابي لا يعني فقط استخدام كلمات إيجابية، بل يتضمن تقديم ردود فعل إيجابية، والتركيز على حل المشاكل، والتأكيد على الجوانب الإيجابية للأطفال.
الحماية الزائدة: تجعل الطفل خائفاً من التجارب الجديدة وغير معتمد على ذاته.
حفز أطفالك لأداء المهام الصعبة أو الغير محببة لهم بشيء يحبونه. واشرح لهم أنه عند الانتهاء من الجزء المُتعب الإمارات في مهمة ما، تحدث الأشياء الأكثر إمتاعاً.
يتعلم الأطفال من الكبار. إنهم يراقبون كل تحركاتك بعناية. الطريقة التي تتحدث بها ، والطريقة التي تتصرف بها ، والطريقة التي تعامل بها الآخرين أو الطريقة التي تتصرف بها في أوقات الأزمات.
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الإمارات الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
في المجمل، تقدم إينس أدوات قيمة للأهل ليساعدوا أطفالهم على فهم مشاعرهم والتحكم فيها. وبالتالي، يمكن للأطفال النمو والتطور ليصبحوا أفرادًا أكثر صحة عاطفياً.