التربية الإيجابية للاطفال Fundamentals Explained



التذبذب بين الشدة واللين: يخلق التردد وعدم الحَسم لدى الطفل.

يرى الطفل نفسه من خلال تصرفات والديه، فكل ما تنطقه وتفعله وتُظهره من مشاعر سواء من خلال نبرة صوتك أو حركات جسدك، ينعكس على شخصيته، لا تنسَ أن دعم الطفل وتعزيز احترامه لذاته يبدأ من خلال تعاملك الواعي معه.

التشجيع بدل المدح: التشجيع أحد وسائل التهذيب القيّمة جدا، والمقصود هنا تشجيع الفعل الحسن لا مدح الطفل، كأن تقول: "لقد أصبحت ماهرا في حل هذه المسألة"، لا أن تقول له: "أنت عبقري".

في عالم التربية المعاصر، يعد التواصل الإيجابي مع الأطفال أحد أبرز الأدوات التي يمكن للآباء والأمهات استخدامها لتشكيل روابط أقوى وأكثر تفاهماً مع أطفالهم.

مدير الدقيقة الواحدة: فن القيادة الفعالة في دقائق معدودة

تقدم الكتاب أيضًا استراتيجيات عملية للمساعدة في هذه الظروف. بما في ذلك الحفاظ على الروتينات المألوفة، التأكيد على الحب والرعاية غير المشروطين، وتوفير الأمان والاستقرار بقدر الإمكان.

التعامل مع المشاعر يمكن أن يكون تحديًا حتى للكبار، فما بالك بالأطفال الذين ما زالوا في مراحل التطور النفسي والعاطفي الأولى؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تقدم ريبيكا إينس نصائح وأدوات محددة لمساعدة الآباء في تعليم أطفالهم كيفية التعبير عن مشاعرهم بطرق صحية والتحكم فيها.

تعلم كيفية التعبير عن المشاعر بشكل صحي يساعد الأطفال على التعامل مع المواقف الصعبة نور الامارات في المستقبل.

النهج الخامس يتمثل في تقديم الأمثلة السليمة. الأطفال يتعلمون الكثير من السلوكيات والأفكار من مشاهدة الوالدين.

ولكن ما هي التربية الإيجابية، وكيف يمكن تطبيقها في الحياة اليومية؟ في كتابها “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، توضح ريبيكا إينس هذه المبادئ وتقدم استراتيجيات عملية لتطبيقها.

يجب تعليم أطفالنا الطرق المناسبة لحسن السلوك دون استخدام العقاب باللوم أو العار أو الألم (بيكسلز) مبادئ تبني شخصية الطفل

الرئيسية الشرق الأوسط​ العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق​ الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب ما هي التربية الإيجابية وكيف تمارسها؟ يوميات الشرق

جزء من الأبوة نور الإمارات والأمومة يتطلب اتباع الغريزة، ولكن هناك الكثير من المعرفة التي يجب تعلّمها لبناء علاقة قوية وصحية بين الأب والأم والطفل.

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *